نموذجان من فروض المراقبة المستمرة
Tan9ra.Com :: مناهج تعليمية :: 2BAC
صفحة 1 من اصل 1
نموذجان من فروض المراقبة المستمرة
بسم الله الرحمان الرحيم
ثانوية إدريس الأول الأستـاذ: عبد الكريم الفزني
التـــأهـيـليـــــة فرض محروس الفئة المستهدفة: 2باك أ وعلوم إ
أكدزـ زاكورة
1ـ النصوص الأدبية (14ن)
" ليس من باب الصدفة أن يعرف المسرح العربي تطورا ملموسا، وأن يشكل هذا التطور في بنيته اتجاها جماليا آخر. فإذا قمنا بعملية استقراء لمسيرته، أدركنا أنه كان وليد النهضة: أي أن بدايته ترتبط أساسا بالعمل المسرحي الذي قدمه مارون النقاش (مسرحية البخيل 1847). ومنذ ذلك اليوم، عمل هذا الفن على تعميق حضوره من خلال عمليات متواصلة تتفاعل إما مع رافد من التراث العربي عبر التأليف المحض، أو مع سلوك مواز للغرب يتجلى في معانقة مكتسباته إن على المستوى التقني أو على مستوى التعامل مع النصوص الجادة( ترجمة ـ اقتباس ...إلخ ). وخلال هذه المحاولة كان المسرح العربي يسعى إلى أن يقدم نفسه كأداة للتسلية أو كمنبر للثقافة الفاعلة دون أن يتغافل عن حلمه الأساسي: وهو العمل على إنجاز أسلوب جديد ينطوي على قابلية فنية مرنة تتيح له إدراك آفاق جديدة ، وتؤدي به ـ بالتالي إلى ترشيد مجالاته، وخلق قطيعة مع الممارسات المسرحية السائدة في الغرب.
بيد أن هذا الحلم كان قد دفعه باتجاه مأزق ربما لن يستطيع الخروج منه، على اعتبار أنه كان يسبح في مدارات تجعله إما مستلبا أو باحثا عن تقنيات أصيلة ترسخ مفاهيم ذات مقومات عربية، لا تجعل منه جسدا مغايرا للجسد الآخر (أي الغرب).
وبناء على هذا التأرجح المأساوي، وبين إنجازات الآخر وطرح إمكانيات إثبات الذات ـ عبر مواصفات فعل مسرحي له خصوصياته العربية ـ ظهرت بعض المبادرات الدرامية التي تحدوها رغبة ملحة في خلق المغايرة وابتداع أشكال جديدة تمتد جذورها في التراث العربي، كما تلتقي في بعض وجوهها مع معطيات المسرح الغربي.
لقد كانت هذه المبادرات ترتبط بأسماء مبدعين أمثال توفيق الحكيم، نعمان عاشور، ألفرد فرج، يوسف إدريس، قاسم محمد، يوسف العاني، عادل كاظم، سعد الله ونوس،عز الدين المدني، الطيب الصديقي، روجيه عساف، عبد الكريم برشيد وغيرهم كثير. لكن،مهما تنوعت الأساليب التي لجأ إليها هؤلاء الدراميون العرب،فإنهم يتوقون جميعا إلى إدراك
" الأصالة" التي كانت غائبة عن ساحة المسرح العربي، والتي لو استمر غيابها أو إبطالها لما أمكن لهذا المسرح أن يقوم بدوره خلال عشرين سنة الأخيرة وخصوصا بعد هزيمة 1967.
إن ملاحقة هذه الأصالة هي التي قادته إلى التفاعل مع التراث لصياغته، وللبحث عن أشكال فرجوية تناسبه: الشيء الذي جعل بعض الدراميين يلجؤون إلى تركيبة جديدة للنص تدفع الفعل المسرحي العربي إلى مستوى مفتوح يتيح له تناول القضايا الشائكة، وردم البنيات الشكلية القديمة قصد خلق خطاب مسرحي متنوع.
ومن هنا فإن التغيير الذي طبع توجهه ـ ابتداء من السبعينات ـ يؤكد مدى الانفصام الجذري الذي حدث بين الشكل الكلاسيكي للمسرح، وراود " كتابة" درامية معاصرة تحاول الانفلات من سيطرة الغرب باعتمادها بعض المناهج والتقنيات التي تطرح نفسها كبديل، أو كانسلاخ جزئي عن المسرح الأوربي بمفهومه " الإيطالي".
المرجع: المسرح المغربي من التأسيس إلى صناعة الفرجة، د: حسن المنيعي،دار الأمان للنشر والتوزيع ، الرباط، ط2، 2002.
الأسئلة:
حلل النص تحليلا أدبيا متكاملا وفقا لخطوات الكتابة المنهجية، ومستفيدا مما درسته في مادة التعبير والإنشاء، وعلوم اللغة.
2 ـ المؤلفات: (6ن)
ـ يقول عبد النبي ذاكر:« يشكل العنوان جزءا لا يتجزأ من الجهاز النصي الملحق. وللتدقيق أكثر نقول إنه يندرج ضمن خانة النص الملحق المباشر، ونظرا لأن العنوان يحدد النص برمته فإنه ـ حسب ليوهوك ( ـl eo. H . Hoek ) هو الأثرléuvre، لذلك ألح على ضرورة استهلال دراسة النص بدراسة عنوانه، فللعنوان أولوية على كل العناصر الأخرى المكونة للنص» .
ـ عتبات القراءة مقاربة لميثاق المحكي الرحلي العربي، عبد النبي ذاكر، مطبعة دار وليلي، 1998، ص:13.
انطلاقا من القولة ، ومن دراستك للمؤشرات الخارج نصية لمؤلف " اللص والكلاب" لنجيب محفوظ تتبع الدلالات التي يرمي إليها كل من العنوان وصورة الغلاف في فتح باب قراءة متن المؤلف من خلال فرضيات القراءة، واستدل على ذلك بأمثلة من الرواية.
والله ولي التوفيق
-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
بسم الله الرحمان الرحيم
ثانوية إدريس الأول
التـــأهـيـليـــــة ذ: عبد الكريم الفزني
أكدزـ زاكورة فرض محروس الفئة المستهدفة: ج م ع
1- درس النصوص:6ن
الفنان قسمان، قسم لا تهمه ردات فعل إطرائية من الناس، وقسم ثان (يصنع) (فنا( للناس.
الرسام يأخذ قلمه أو ألوانه ويرسم ويلون لذاته، للذته، لحاجته، أكاد أقول لحاجته (الروحية( ! للفنان لغته، وإن كانت تحمل كل كلمات الجمال. الإنسان يملك غنى في التعبير بواسطة لسانه ولسانه ليس بريئا دائما، لكن للفنان ثروته التي تفوق ثروة الإنسان العادي، فهو يملك تعبيرا خاصا بواسطة اللون والنغم والحرف الشعري.
أعتقد أني لا أقول جديدا، ولم أقل يوما شيئا جديدا. هذه هي الحالة.لهذا فهناك من ولد فنانا، وهناك من لم يولد فنانا. هذه حقيقة، من يرد أن يقتنع بها فهو معي ، ومن لم يرد فهو حر، حر في جهله، وهل في الجهل حرية؟ لست أدري، وبما أني صريح القول، فإن الكثير الكثير من الكلمات والأفكار والأشياء أجهلها، ولا أشعر بالوحدة لحالتي هذه.
هناك أيضا شخص ثالث هو من يدعى بالمتلقي، وليس كل متلقي مؤهلا لأن يرى ما ينظر إليه أو يسمع ما ينصت إليه أو يستوعب ما يقرؤه. الحقيقة أن ليس كل متلق يستطيع أن يستفيد مما يرى ويسمع ويقرأ. هذا شيء معروف، ملموس، ظاهر.
الشاعر والرسام والموسيقي لا يهمه الإطراء، يسعده هذا إذا كان آتيا من أشخاص عندهم ما يوازي العقل، والدخول في قلب العمل الفني، ولا يرتاح لمن يقتني عملا فنيا صحيحا، أعني عملا فنيا له صحته القوية الصامدة لتبقيه لسنوات بل لدهور، هذا المقتني إذا كان غير مؤهل مع ما ( اشتراه( فالفنان لا يرتاح إليه.
- المرجع: أمين الباشا" رسم الشاعر وشعر الرسام" مجلة العربي العدد203 فبراير 2009، الصفحة:96-98.
االأسئلة:
اقرأ النص قراءة متأنية وأجب على الأسئلة الآتية:
1- حدد الوسائل التعبيرية للفنان
2- اشرح قول الكاتب:" الرسام يأخذ قلمه أو ألوانه ويرسم ويلون لذاته، للذته، لحاجته".
3- يؤكد الكاتب أن هناك من ولد فنانا، وهناك من لم يولد فنانا" كيف دافع عن هذا الرأي؟
4- ما موقف الكاتب من المتلقي؟
5- حدد القيمة الإنسانية للفن.
2- الدرس اللغوي4ن
1- حدد أركان التشبيه وأنواعه في الأمثلة الآتية:
- قال تعالى: " يَوم يكونُ الناسُ كالفََراش المَبثوث، وتكونُ الجبال كالعهْن الَمنْفوشْ"
- قال البحتري: قُصورٌ كالكواكب لامعَات يَكدْن يُضئن للساري الظلامَا
2- ميز الحقيقة من المجاز في الأمثلة الآتية، ومعللا جوابك
- الثانوية مؤسسة للتربية والتعليم
- قال أبو العلاء المعري: أبَكَتْ تلْكُمُ الحَمامةُ أمْ غَنتْ على فـَـرْع غُصْنها المَياد؟
والله ولي التوفيق
ثانوية إدريس الأول الأستـاذ: عبد الكريم الفزني
التـــأهـيـليـــــة فرض محروس الفئة المستهدفة: 2باك أ وعلوم إ
أكدزـ زاكورة
1ـ النصوص الأدبية (14ن)
" ليس من باب الصدفة أن يعرف المسرح العربي تطورا ملموسا، وأن يشكل هذا التطور في بنيته اتجاها جماليا آخر. فإذا قمنا بعملية استقراء لمسيرته، أدركنا أنه كان وليد النهضة: أي أن بدايته ترتبط أساسا بالعمل المسرحي الذي قدمه مارون النقاش (مسرحية البخيل 1847). ومنذ ذلك اليوم، عمل هذا الفن على تعميق حضوره من خلال عمليات متواصلة تتفاعل إما مع رافد من التراث العربي عبر التأليف المحض، أو مع سلوك مواز للغرب يتجلى في معانقة مكتسباته إن على المستوى التقني أو على مستوى التعامل مع النصوص الجادة( ترجمة ـ اقتباس ...إلخ ). وخلال هذه المحاولة كان المسرح العربي يسعى إلى أن يقدم نفسه كأداة للتسلية أو كمنبر للثقافة الفاعلة دون أن يتغافل عن حلمه الأساسي: وهو العمل على إنجاز أسلوب جديد ينطوي على قابلية فنية مرنة تتيح له إدراك آفاق جديدة ، وتؤدي به ـ بالتالي إلى ترشيد مجالاته، وخلق قطيعة مع الممارسات المسرحية السائدة في الغرب.
بيد أن هذا الحلم كان قد دفعه باتجاه مأزق ربما لن يستطيع الخروج منه، على اعتبار أنه كان يسبح في مدارات تجعله إما مستلبا أو باحثا عن تقنيات أصيلة ترسخ مفاهيم ذات مقومات عربية، لا تجعل منه جسدا مغايرا للجسد الآخر (أي الغرب).
وبناء على هذا التأرجح المأساوي، وبين إنجازات الآخر وطرح إمكانيات إثبات الذات ـ عبر مواصفات فعل مسرحي له خصوصياته العربية ـ ظهرت بعض المبادرات الدرامية التي تحدوها رغبة ملحة في خلق المغايرة وابتداع أشكال جديدة تمتد جذورها في التراث العربي، كما تلتقي في بعض وجوهها مع معطيات المسرح الغربي.
لقد كانت هذه المبادرات ترتبط بأسماء مبدعين أمثال توفيق الحكيم، نعمان عاشور، ألفرد فرج، يوسف إدريس، قاسم محمد، يوسف العاني، عادل كاظم، سعد الله ونوس،عز الدين المدني، الطيب الصديقي، روجيه عساف، عبد الكريم برشيد وغيرهم كثير. لكن،مهما تنوعت الأساليب التي لجأ إليها هؤلاء الدراميون العرب،فإنهم يتوقون جميعا إلى إدراك
" الأصالة" التي كانت غائبة عن ساحة المسرح العربي، والتي لو استمر غيابها أو إبطالها لما أمكن لهذا المسرح أن يقوم بدوره خلال عشرين سنة الأخيرة وخصوصا بعد هزيمة 1967.
إن ملاحقة هذه الأصالة هي التي قادته إلى التفاعل مع التراث لصياغته، وللبحث عن أشكال فرجوية تناسبه: الشيء الذي جعل بعض الدراميين يلجؤون إلى تركيبة جديدة للنص تدفع الفعل المسرحي العربي إلى مستوى مفتوح يتيح له تناول القضايا الشائكة، وردم البنيات الشكلية القديمة قصد خلق خطاب مسرحي متنوع.
ومن هنا فإن التغيير الذي طبع توجهه ـ ابتداء من السبعينات ـ يؤكد مدى الانفصام الجذري الذي حدث بين الشكل الكلاسيكي للمسرح، وراود " كتابة" درامية معاصرة تحاول الانفلات من سيطرة الغرب باعتمادها بعض المناهج والتقنيات التي تطرح نفسها كبديل، أو كانسلاخ جزئي عن المسرح الأوربي بمفهومه " الإيطالي".
المرجع: المسرح المغربي من التأسيس إلى صناعة الفرجة، د: حسن المنيعي،دار الأمان للنشر والتوزيع ، الرباط، ط2، 2002.
الأسئلة:
حلل النص تحليلا أدبيا متكاملا وفقا لخطوات الكتابة المنهجية، ومستفيدا مما درسته في مادة التعبير والإنشاء، وعلوم اللغة.
2 ـ المؤلفات: (6ن)
ـ يقول عبد النبي ذاكر:« يشكل العنوان جزءا لا يتجزأ من الجهاز النصي الملحق. وللتدقيق أكثر نقول إنه يندرج ضمن خانة النص الملحق المباشر، ونظرا لأن العنوان يحدد النص برمته فإنه ـ حسب ليوهوك ( ـl eo. H . Hoek ) هو الأثرléuvre، لذلك ألح على ضرورة استهلال دراسة النص بدراسة عنوانه، فللعنوان أولوية على كل العناصر الأخرى المكونة للنص» .
ـ عتبات القراءة مقاربة لميثاق المحكي الرحلي العربي، عبد النبي ذاكر، مطبعة دار وليلي، 1998، ص:13.
انطلاقا من القولة ، ومن دراستك للمؤشرات الخارج نصية لمؤلف " اللص والكلاب" لنجيب محفوظ تتبع الدلالات التي يرمي إليها كل من العنوان وصورة الغلاف في فتح باب قراءة متن المؤلف من خلال فرضيات القراءة، واستدل على ذلك بأمثلة من الرواية.
والله ولي التوفيق
-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
بسم الله الرحمان الرحيم
ثانوية إدريس الأول
التـــأهـيـليـــــة ذ: عبد الكريم الفزني
أكدزـ زاكورة فرض محروس الفئة المستهدفة: ج م ع
1- درس النصوص:6ن
الفنان قسمان، قسم لا تهمه ردات فعل إطرائية من الناس، وقسم ثان (يصنع) (فنا( للناس.
الرسام يأخذ قلمه أو ألوانه ويرسم ويلون لذاته، للذته، لحاجته، أكاد أقول لحاجته (الروحية( ! للفنان لغته، وإن كانت تحمل كل كلمات الجمال. الإنسان يملك غنى في التعبير بواسطة لسانه ولسانه ليس بريئا دائما، لكن للفنان ثروته التي تفوق ثروة الإنسان العادي، فهو يملك تعبيرا خاصا بواسطة اللون والنغم والحرف الشعري.
أعتقد أني لا أقول جديدا، ولم أقل يوما شيئا جديدا. هذه هي الحالة.لهذا فهناك من ولد فنانا، وهناك من لم يولد فنانا. هذه حقيقة، من يرد أن يقتنع بها فهو معي ، ومن لم يرد فهو حر، حر في جهله، وهل في الجهل حرية؟ لست أدري، وبما أني صريح القول، فإن الكثير الكثير من الكلمات والأفكار والأشياء أجهلها، ولا أشعر بالوحدة لحالتي هذه.
هناك أيضا شخص ثالث هو من يدعى بالمتلقي، وليس كل متلقي مؤهلا لأن يرى ما ينظر إليه أو يسمع ما ينصت إليه أو يستوعب ما يقرؤه. الحقيقة أن ليس كل متلق يستطيع أن يستفيد مما يرى ويسمع ويقرأ. هذا شيء معروف، ملموس، ظاهر.
الشاعر والرسام والموسيقي لا يهمه الإطراء، يسعده هذا إذا كان آتيا من أشخاص عندهم ما يوازي العقل، والدخول في قلب العمل الفني، ولا يرتاح لمن يقتني عملا فنيا صحيحا، أعني عملا فنيا له صحته القوية الصامدة لتبقيه لسنوات بل لدهور، هذا المقتني إذا كان غير مؤهل مع ما ( اشتراه( فالفنان لا يرتاح إليه.
- المرجع: أمين الباشا" رسم الشاعر وشعر الرسام" مجلة العربي العدد203 فبراير 2009، الصفحة:96-98.
االأسئلة:
اقرأ النص قراءة متأنية وأجب على الأسئلة الآتية:
1- حدد الوسائل التعبيرية للفنان
2- اشرح قول الكاتب:" الرسام يأخذ قلمه أو ألوانه ويرسم ويلون لذاته، للذته، لحاجته".
3- يؤكد الكاتب أن هناك من ولد فنانا، وهناك من لم يولد فنانا" كيف دافع عن هذا الرأي؟
4- ما موقف الكاتب من المتلقي؟
5- حدد القيمة الإنسانية للفن.
2- الدرس اللغوي4ن
1- حدد أركان التشبيه وأنواعه في الأمثلة الآتية:
- قال تعالى: " يَوم يكونُ الناسُ كالفََراش المَبثوث، وتكونُ الجبال كالعهْن الَمنْفوشْ"
- قال البحتري: قُصورٌ كالكواكب لامعَات يَكدْن يُضئن للساري الظلامَا
2- ميز الحقيقة من المجاز في الأمثلة الآتية، ومعللا جوابك
- الثانوية مؤسسة للتربية والتعليم
- قال أبو العلاء المعري: أبَكَتْ تلْكُمُ الحَمامةُ أمْ غَنتْ على فـَـرْع غُصْنها المَياد؟
والله ولي التوفيق
ouarzazate.ayoub- Admin
- المساهمات : 269
تاريخ التسجيل : 18/07/2014
مواضيع مماثلة
» فروض الفيزياء
» فروض التاريخ و الجغرفيا
» تمارين و فروض في مادة الرياضيات
» فروض منزلية في مادة الفيزياء
» حــصـــري ... من أروع فروض الثانية باك في مادة الإجتماعيات
» فروض التاريخ و الجغرفيا
» تمارين و فروض في مادة الرياضيات
» فروض منزلية في مادة الفيزياء
» حــصـــري ... من أروع فروض الثانية باك في مادة الإجتماعيات
Tan9ra.Com :: مناهج تعليمية :: 2BAC
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى